M.P.S
المنقذ من براثن الطاغية حسين هبري
ستاتي الايام وتجاوب على بعض اللذينا يظنون بنا سوء
اننا ناصرنا الرئيس بمحض ارادتنا واختيارنا ولم نجبر ولن نجبر على شي باذن الله
صوتنا له وبايعناه على السمع والطاعه... ولن نتخاذل فيما نستطيع تقديمه للحكومه اللتي هي لاتعلم بوجود امثالنا ولله الحمد حتى لايكون رياء او اننا مستفيدين نقدا من مناصرتنا لفخامة الرءيس
مثلنا مثل الجميع وكوننا مواليين للنظام البعض من المعارضين يظن انه عار ان تكون مع الريس
الجواب
العار ان تموت وليس على رقبتك بيعه هاذي واحده وثنايا لماذا لايكون عارا ان تقاتل اخوانك ...؟؟
اتحدث كمواطن قبل الثوره
نحن لم نناصر من فراغ وانما بعد ان اعطيناكم فرصه وجربناكم ودعمناكم بالمال والنفس ولكن لم تفلحو في المطلب الشعبي السابق وهو ازاحة ادريس ديبي اتنو من الحكم واحياء دوله شرعيه ذات موسسات مدنيه وعمل ديمقراطي متكامل واحقاق العدل والمساوة بين اطياف المجتمع وكل المطالب السابقه ذهبت ادراج الرياح
المال وسرقتموه ..والنفوس اللتي قضة نحبها ...دمائها على ارقاب كل من انتماء لل يو اف دي باي شكل من الاشكال سواء المطبليين له او المشاركيين في ارض المعركه
ولكن كشف الله المستور وبانت عوراتكم وحجم الخدعه والمقلب الكبير اللذي فعلتموه بنا كمواطنين تشاديين كان املنا بالله سبحانه وتعالى ثم بكم .. 90في الميه من الشعب كان مع الثوره قلبا وقالبا ..واتذكر ايامها كنت جالسا مع ابي واعمامي وخوالي ومجلس عن بكرة ابيه ينتظر البيان التالي .. ووصلنا خبر عاجل مفاده ان ديبي محاصر في قصره واجرينا عدة اتصالات لئرض المعركه
والجميع بشرنا ان الموضوع انتها .........ولكن
اللذي حدث هو ان اليو اف دي منقسم وكادة ان تحدث معركه ...والخ االقصه
والان عندما رجعت السلطه لديبي وقام فورا بتطبيق الشرعيه الدستوريه وحقق العداله وعفى عن جميع الثوار وفتح صفحه جديده مع المعارضه ورجع 90%منهم للحكومه ..ووعدنا بالعمل والنهوض بالبلاد
وفي خلال خمس سنوات حقق انجازات تاريخيه وكل يوم نسمع انجاز جديد
من ابسط حقوقي كمواطن تشادي حر ..ان اكون مع النظام قلبا وقالبا
وشكر